الاثنين، 29 يونيو 2015

الإسلام والمذاهب الفلسفية نحو منهج لدراسة


  •  عنوان الكتاب: الإسلام والمذاهب الفلسفية نحو منهج لدراسة الفلسفة
  •  المؤلف: مصطفى حلمي
  •  حالة الفهرسة: غير مفهرس
  •  عدد المجلدات: 1
  •  تاريخ إضافته: 04 / 07 / 2009
  •  شوهد: 11309 مرة
  •  رابط التحميل من موقع Archive
  •  التحميل المباشر:
    الكتاب

تاريخ الفكر العربي إلى أيام ابن خلدون


  •  عنوان الكتاب: تاريخ الفكر العربي إلى أيام ابن خلدون
  •  المؤلف: عمر فروخ
  •  حالة الفهرسة: غير مفهرس
  •  الناشر: دار العلم للملايين
  •  سنة النشر: 1983
  •  عدد المجلدات: 1
  •  رقم الطبعة: 4
  •  عدد الصفحات: 728
  •  الحجم (بالميجا): 12
  •  تاريخ إضافته: 06 / 06 / 2013
  •  شوهد: 5693 مرة
  •  رابط التحميل من موقع Archive
  •  التحميل المباشر:
    الكتاب

فلسفة الإنسان عند ابن خلدون


  •  عنوان الكتاب: فلسفة الإنسان عند ابن خلدون
  •  المؤلف: الجيلاني بن التوهامي مفتاح
  •  حالة الفهرسة: غير مفهرس
  •  الناشر: دار الكتب العلمية
  •  سنة النشر: 2011
  •  عدد المجلدات: 1
  •  رقم الطبعة: 1
  •  عدد الصفحات: 224
  •  الحجم (بالميجا): 4
  •  تاريخ إضافته: 06 / 06 / 2013
  •  شوهد: 8443 مرة
  •  رابط التحميل من موقع Archive
  •  التحميل المباشر:
    الكتاب

التفسير الإسلامي للفكر البشري الأيدلوجيات


  •  عنوان الكتاب: التفسير الإسلامي للفكر البشري الأيدلوجيات والفلسفات المعاصرة فى ضوء الإسلام
  •  المؤلف: أنور الجندي
  •  حالة الفهرسة: غير مفهرس
  •  الناشر: دار الإعتصام
  •  سنة النشر: 1978
  •  عدد المجلدات: 1
  •  عدد الصفحات: 298
  •  الحجم (بالميجا): 17
  •  نبذة عن الكتاب: دراسة جامعة (الفلسفة المادية ، العلمانية ، التفسير المادي للتاريخ ، البرجماتية ، الأجناس ، النفس والجنس لفرويد ، النسبية ، الوجودية ، الهيبية ، الروحية ، البهائية )
  •  تاريخ إضافته: 25 / 04 / 2014
  •  شوهد: 2645 مرة
  •  رابط التحميل من موقع Archive
  •  التحميل المباشر:
    الكتاب

تعطير الأنام في تعبير المنام وبهامشه منتخب


  •  عنوان الكتاب: تعطير الأنام في تعبير المنام وبهامشه منتخب الكلام في تفسير الأحلام، والإشارات في علم العبارات
  •  المؤلف: عبد الغني النابلسي - محمد بن سيرين - ابن شاهين الظاهري
  •  حالة الفهرسة: غير مفهرس
  •  الناشر: مطبعة الإستقامة
  •  سنة النشر: 1384
  •  عدد المجلدات: 2
  •  عدد الصفحات: 696
  •  الحجم (بالميجا): 35
  •  تاريخ إضافته: 19 / 07 / 2014
  •  شوهد: 4537 مرة
  •  رابط التحميل من موقع Archive
  •  التحميل المباشر:
    مجلد 1
    مجلد 2

مجالات العمل التطوعي

مجالات العمل التطوعي


من أراد أن يفعل خيرا للآخرين فلن يعدم الوسيلة ، ولن يعدم المكان ، ولن يعدم الزمان ، أن تتطوع للقيام بعمل ما يعني أنك تريد أن تنجز فعلا يستفيد منه غيرك ولا تتقاضى أنت مقابله مالا ،
ومجالات العمل التطوعي عديدة ومنها وليس كلها هو التالي :
أولا :الأماكن العامة : كالحدائق وشوارع وأرصفة الوطن ، استصلاح الصحارى ، وتنظيف الغابات ، وهلمجرا

ثانيا : لذوي الاحتياجات الخاصة : كأن تعين ضريرا أو مشلولا أو متخلفا عقليا في أداء بعض الوظائف والمهام التي تفيده ويعجز هو عن القيام بها .

ثالثا : للفقراء والمساكين : كأن تشارك في حملة جمع تبرعات لهم وتوزيع الأطعمة والألبسة لهم ومعاونتهم على استصلاح أو استحداث أجزاء من مكان سكناهم وهكذا .

رابعا : في أماكن الخدمات العامة والتي يستفيد منها كافة أفراد الشعب ، كتنظيف الملاعب الرياضية العامة وإنارة الشوارع وما شابه

خامسا : دور العبادة : كالمساجد والكنائس

سادسا : القرى النائية التي تحتاج لاستصلاح من الألف إلى الياء

سابعا : تنظيم حركة المرور

ثامنا : أصدقاء الشرطة ، كالحراسة والتبليغ عن الجرائم أو مكافحتها

تاسعا : أصدقاء البيئة

عاشرا : المشاركة في الإحصاءات الميدانية التي تفيد الوطن والجامعات والمجتمع

حادي عشر : تنظيم الحفلات العامة والمهرجانات وما شابه

إثنا عشر : في مجال الإسعافات الأولية والإنقاذ والطوارئ

ثلاثة عشر : في البحث العلمي لدراسة ما أو كتاب ما وما يتعلق بها من طباعة وما شابه

أربعة عشر : في الدفاع عن الوطن ضمن ميليشيا شعبية

خامس عشر : القيام بخدمة المنكوبين أو اللاجئين من تدريس وتمريض وتنظيم وما شابه .

وهناك العديد من المجالات التي لا تنتهي ، فمن أراد أن يتطوع لفعل الخير سيجد أن في كل خطوة يخطوها على الأرض هناك مجال رحب وواضح يطلب عمله ويحتاجه .

مجالات الخدمة الاجتماعية

مجالات الخدمة الاجتماعية


تعريف :
أهداف العمل الاجتماعي:
لابد أن نعرف أن الأفراد الذين يمارسون العمل الاجتماعي والذين يحملون لقب "الأخصائيون الاجتماعيون" بالإضافة إلى المتطوعين الذين يساعدونهم يهتمون بتحديد المشكلات الاجتماعية والبحث عن أسبابها وإيجاد حلول لها ودراسة مدى تأثير هذه المشكلات على أفراد المجتمع ككل، وعلى المعنيين فيها بشكل خاص. ونجد أن العاملين في مجال العمل الاجتماعي يتعاملون بشكل رئيسي مع الأفراد والعائلات والجماعات والمنظمات والمجتمعات.
ونرى أن العمل الاجتماعي يرتبط بالتاريخ الإنساني. فعلى الرغم من أن العمل الاجتماعي كان سائدًا في القدم عند المجتمعات الإنسانية، إلا أن بدايته الرئيسية والعميقة باعتباره مهنة تركز على تحقيق أهداف محددة ظهرت في القرن التاسع عشر الميلادي نتيجة للثورة الصناعية، وكان ظهورها استجابة للمشكلات الاجتماعية التي نتجت عن القفزة الحضارية التي عاشها الإنسان في ذلك الوقت والتي سهلت عليه الكثير من سبل الحياة وكانت بداية لظهور مجالات جديدة في حياة الإنسان قادته وتقوده شيئا فشيئا للسيطرة على البيئة من حوله والاستفادة منها لكن كان هناك جانب سلبي إذ ترتب عليها مشاكل اجتماعية كبيرة كان لابد من البحث عن حلول لها. وهنا أصبح عدد المؤسسات التعليمية التي ذهبت إلى تقديم برامج للعمل الاجتماعي في ازدياد. وأصبح تركيز حركة الإصلاح الاجتماعي التي تسمى في الانجليزية : (Settlement Movement) تبحث عن الحالات وتقوم في دراستها وأصبح هذا الأمر جزءًا من ممارسة العمل الاجتماعي.


يعتبر العمل الاجتماعي أحد فروع العلوم الاجتماعية والتي تتضمن بدورها تطبيق النظرية الاجتماعية بالإضافة إلى مناهج البحث الاجتماعي وذلك بهدف دراسة حياة الأفراد والجماعات والمجتمعات الذي يؤدي بالنتيجة إلى تحسينها. وبناء على هذا فإنه يمكن القول بأن العمل الاجتماعي يرتبط ارتباطًا وثيقًا وأساسيا مع باقي فروع العلوم الاجتماعية الأخرى، ويقف معها لبناء طريق لتحسين الظروف والأحوال الإنسانية. وأيضا من أجل العمل على تغيير استجابة المجتمع – أي مجتمع - للمشكلات المزمنة التي تواجهه، وتمكينه من التعامل معها بصورة إيجابية.

يهدف العمل الاجتماعي إلى السعي وراء إقرار العدالة الاجتماعية، وكذلك تحسين الظروف الحياتية المادية والمعنوية ودعم كافة السبل والإمكانات التي توفر الرفاهية والرخاء والاستقرار لكل فرد وعائلة وجماعة في المجتمع. كما أن العمل الاجتماعي يسعى جاهدًا في الوقت نفسه إلى إيجاد الطرق للتعامل مع القضايا الاجتماعية الملحة والتوصل لحلول بشأنها وذلك بالنسبة إلى كافة مستويات المجتمع، ويأتي هذا العمل ضمن السعي الجاد لتطوير الوضع الاقتصادي للمجتمع ككل لا سيما بين الفقراء والمرضى والأقل تعليما وحظا وثقافة بين أفراد المجتمع.